تتحدث الرواية عن صديقين هما نضال الفلسطيني و عبد العزيز المغربي يتلقيان رسالة مجهولة الهوية تبدأ بالرقم 101 وهو لقب نضال الذي رافقه منذ كان في الصف الأول الابتدائي، وتحتوي على رموز غريبة وعلم بربروس فتبدأ رحلتهما حول دول البحر المتوسط لجمع المعلومات وربطها لحل اللغز وعن ذكريات نضال أيام طفولته بعد موت أبيه وأمه وعمته خديجة التي اعتنت به مثل ابنها خصوصا وأنها لم تكن تلد وكيف حصل نضال على لقب 101.